بسم الله الرحمن الرحيم
لفت نظرى على الايكونوميست مقال من وجهه نظرى مهم ، بيوضح كيفيه تعامل التنين الصينى فى مختلف المجالات فى اطار استراتيجيه التمدد الافقى التى تتبعها الصين
ربما البعض لا يخطر بباله ان مجال مثل المنح الدراسيه للطلاب الاجانب قد يكون احد الاسلحه الناعمه فى دعم التوجهات السياسيه او نشر المذاهب او الطقوس الدينيه او بناء قواعد خارجيه للايدلوجيات سواء الدينيه او السياسيه او الاقتصاديه يتم استدعائها لاحقا فى الوقت المناسب لتقوم بدورها فى اطار ماهو مخطط له
الصين بتنفق ببذخ على الطلاب الاجانب خصوصا الطلاب الباكستان والافغان والدول المجاوره كمقدمه لاختراق المجتمع البحثى والعلمى لاوربا وامريكا واستقطاب المزيد من الطلاب الاوربيين والامريكان وفى المقابل الارتقاء بمستوى جوده التعليم والبحث العلمى كأحد الاستراتيجيات التى يستخدمها التنين الصينى لخدمه مشروعه الكبير الاقتصادى والسياسى
انه الاهتمام بالتعليم وجودته يا ساده كاحد افضل الاستراتيجيات الاستثماريه البنيويه لاستخدامها فى خدمه الاغراض الاقتصاديه والسياسيه والدينيه ونشر ثقافه الدوله وتكوين رأى عام ايجابى فى صالح الدوله فى بعض الاوساط العالميه
فى المقابل اين دور مصر التعليمى والثقافى فى محيطها العربى والافريقى من موجات التوسونامى العالميه فى استغلال كل امتياز لدى الدول للنفاذ الى بقيه العالم ؟!!
هل اقتصر دور مصر التعليمى والثقافى وهى دوله لها ثقل حضارى وتاريخى وثقافى على افتتاح مدراس للرقص الشرقى بقياده الرخيصه فيفى عبده ، او انتداب مدرسين مصريين للعمل فى دول الخليج !
صحيح يعمل ايه التعليم فى وطن ضايع (قول مأثور لفيلسوف الحمير وترعه المفهوميه 😀)
رابط المقال
لماذا تنفق الصين ببذخ على الطلاب الاجانب
لفت نظرى على الايكونوميست مقال من وجهه نظرى مهم ، بيوضح كيفيه تعامل التنين الصينى فى مختلف المجالات فى اطار استراتيجيه التمدد الافقى التى تتبعها الصين
ربما البعض لا يخطر بباله ان مجال مثل المنح الدراسيه للطلاب الاجانب قد يكون احد الاسلحه الناعمه فى دعم التوجهات السياسيه او نشر المذاهب او الطقوس الدينيه او بناء قواعد خارجيه للايدلوجيات سواء الدينيه او السياسيه او الاقتصاديه يتم استدعائها لاحقا فى الوقت المناسب لتقوم بدورها فى اطار ماهو مخطط له
الصين بتنفق ببذخ على الطلاب الاجانب خصوصا الطلاب الباكستان والافغان والدول المجاوره كمقدمه لاختراق المجتمع البحثى والعلمى لاوربا وامريكا واستقطاب المزيد من الطلاب الاوربيين والامريكان وفى المقابل الارتقاء بمستوى جوده التعليم والبحث العلمى كأحد الاستراتيجيات التى يستخدمها التنين الصينى لخدمه مشروعه الكبير الاقتصادى والسياسى
انه الاهتمام بالتعليم وجودته يا ساده كاحد افضل الاستراتيجيات الاستثماريه البنيويه لاستخدامها فى خدمه الاغراض الاقتصاديه والسياسيه والدينيه ونشر ثقافه الدوله وتكوين رأى عام ايجابى فى صالح الدوله فى بعض الاوساط العالميه
فى المقابل اين دور مصر التعليمى والثقافى فى محيطها العربى والافريقى من موجات التوسونامى العالميه فى استغلال كل امتياز لدى الدول للنفاذ الى بقيه العالم ؟!!
هل اقتصر دور مصر التعليمى والثقافى وهى دوله لها ثقل حضارى وتاريخى وثقافى على افتتاح مدراس للرقص الشرقى بقياده الرخيصه فيفى عبده ، او انتداب مدرسين مصريين للعمل فى دول الخليج !
صحيح يعمل ايه التعليم فى وطن ضايع (قول مأثور لفيلسوف الحمير وترعه المفهوميه 😀)
رابط المقال
لماذا تنفق الصين ببذخ على الطلاب الاجانب
