بسم الله الرحمن الرحيم
راجعين ان شاء الله بحوله وقوته الى القدس والمره دى رجوع نهائى ودرجه اولى كمان
ابشروا بوعد الله يا مسلمين ولا تيئسوا من روح الله فان وعده حق ومن الذى وعد !! الله جل وعلا اى القادر على انفاذ وعده
ارجعوا الى سوره الاسراء تلك السوره العظيمه كسائر باقى القرأن فى عظمته ، لكن من يقرئها ويعرف تفسيرها ، سيعرف ان ما يجرى الان لا يعدوا الا ان يكون بمراد الله وتصديق لنبؤته التى انبىء بها منذ اكثر من 1400 عام
قال الله تعالى:- بسم الله الرحمن الرحيم " وفضينا الى بنى اسرائيل فى الكتاب لتفسدن فى الارض مرتين ولتعلن علوا كبيرا ، فاذا جاء وعد اولهما بعثنا عليكم عبادا لنا اولى بأس شديد فجاسوا خلال الديار وكان وعدا مفعولا ثم رددنا لكم الكره عليهم وامددنكم باموال وبنين وجعلناكم اكثر نفيرا ان احسنتم احسنتم لانفسكم وان اسأتم فلها، فاذا جاء وعد الاخره ليسوءوا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه اول مره وليتبروا ما علوا تتبيرا" صدق الله العظيم
الاربع ايات دول فيهم خلاصه القضيه بينا وبين اليهود
فربنا جل وعلا قضى فى اللوح المحفوظ انهم سيطغون ويفسدون بعد الاسلام مرتين وكان الافساد الاول ماحدث منهم فى المدينه ولفظ فاذا جاء يعنى ان الافساد الاول كان بعد ظهور الاسلام ، فاذا تفيد انه لم ياتى بعد وقيل ان الله تعالى قد اخبرهم فى كتابهم بهذه القضيه(الافساد مرتين) اى قبل الاسلام بقرون ، وربنا بعث عليهم عباد اولى بأس شديد وهم المسلمون ايام رسول الله صلى الله عليه وسلم ومافعله بهم فى المدينه من طرد وسبى لهم ومحاربه لهم ، وخد بالك من الايه القادمه لانها مهمه جدا جدا ، "ثم رددنا لكم الكره عليهم "، والمخاطب هنا برضوا اليهود بأن ربنا اعطاهم القوه والعلووالتجبر فى الارض وخلاهم اعلى مننا ليه !!
عشان بعدنا عن منهج ربنا وتخلينا عن عبوديته الحق فكان لازم يكون هناك عقاب للمسلمين وهو اللى احنا بنعيشه حاليا من علو وتجبر لليهود علينا وامدهم بالمال زى ماهو حاصل الان وجعل لهم دول تساعدهم علينا مصدقا لقوله وجعلنكم اكثر نفيرا ، واحنا اللى بايدنا نطول المده طالما كنا بعاد عن منهج ربنا او نقصرها بأننا نرجع عباد له ونحكم بمنهجه ونسير عليه ، لكن الوضع ده مش هيستمر فهنا تأتى البشره من الله عز وجل ، فيقول فاذا جاء وعد الاخره ليسوءوا وجوهكم يعنى الوعد الاخر اللى مافيش بعده افساد تانى ليرجع المسلمين يهينوا ويذلوا اليهود كما اذلوهم قبل ذلك ، والبشره الثانيه وهى دخولنا كمسلمين بيت المقدس للمره الثانيه ، طيب هو كان لنا دخول سابق قبل كده كمسلمين !
اه ايام سيدنا عمر بن الخطاب لما كان بيت المقدس تحت ايد الرومان لكن المره دى ربنا بيفكرهم كنوع من الاذلال لهم ان الدخول الثانى لنا هيكون وبيت المقدس تحت ايدهم كيهود 😁 وطالما فيه دخول تانى يبقى اكيد كان فيه خروج بعد الدخول الاول وهو ما حادث الان ان ببت المقدس انتزع من المسلمين وحاليا تحت ايد اليهود وده تصديق لنبؤه القران الكريم وانه من لدن حكيم قدير
ثم ختاما يبشرهم ربنا بأن ما وصلوا اليه من علو وبنيان وظهروا عليه سيتم تدميره على ايدى المسلمين
فلتتم صفقه القرن وليكن اليهود اكثر نفيرا واكثر تجبرا واكثر امولا واكثر عده وعتادا فانهم سبحان الله يمشون فى الطريق الذى رسمه لهم الله ليعودوا كما بدءوا اذلاء لا يامنون على انفسهم الا بعهد من الله وعهد من الناس
" ضربت عليهم الذله اينما ثقفوا الا بحبل من الله وحبل من الناس وباءوا بغضب من الله وضربت عليهم المسكنه ذلك بانهم كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون الانبياء بغير حق ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون"
راجعين ان شاء الله بحوله وقوته الى القدس والمره دى رجوع نهائى ودرجه اولى كمان
ابشروا بوعد الله يا مسلمين ولا تيئسوا من روح الله فان وعده حق ومن الذى وعد !! الله جل وعلا اى القادر على انفاذ وعده
ارجعوا الى سوره الاسراء تلك السوره العظيمه كسائر باقى القرأن فى عظمته ، لكن من يقرئها ويعرف تفسيرها ، سيعرف ان ما يجرى الان لا يعدوا الا ان يكون بمراد الله وتصديق لنبؤته التى انبىء بها منذ اكثر من 1400 عام
قال الله تعالى:- بسم الله الرحمن الرحيم " وفضينا الى بنى اسرائيل فى الكتاب لتفسدن فى الارض مرتين ولتعلن علوا كبيرا ، فاذا جاء وعد اولهما بعثنا عليكم عبادا لنا اولى بأس شديد فجاسوا خلال الديار وكان وعدا مفعولا ثم رددنا لكم الكره عليهم وامددنكم باموال وبنين وجعلناكم اكثر نفيرا ان احسنتم احسنتم لانفسكم وان اسأتم فلها، فاذا جاء وعد الاخره ليسوءوا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه اول مره وليتبروا ما علوا تتبيرا" صدق الله العظيم
الاربع ايات دول فيهم خلاصه القضيه بينا وبين اليهود
فربنا جل وعلا قضى فى اللوح المحفوظ انهم سيطغون ويفسدون بعد الاسلام مرتين وكان الافساد الاول ماحدث منهم فى المدينه ولفظ فاذا جاء يعنى ان الافساد الاول كان بعد ظهور الاسلام ، فاذا تفيد انه لم ياتى بعد وقيل ان الله تعالى قد اخبرهم فى كتابهم بهذه القضيه(الافساد مرتين) اى قبل الاسلام بقرون ، وربنا بعث عليهم عباد اولى بأس شديد وهم المسلمون ايام رسول الله صلى الله عليه وسلم ومافعله بهم فى المدينه من طرد وسبى لهم ومحاربه لهم ، وخد بالك من الايه القادمه لانها مهمه جدا جدا ، "ثم رددنا لكم الكره عليهم "، والمخاطب هنا برضوا اليهود بأن ربنا اعطاهم القوه والعلووالتجبر فى الارض وخلاهم اعلى مننا ليه !!
عشان بعدنا عن منهج ربنا وتخلينا عن عبوديته الحق فكان لازم يكون هناك عقاب للمسلمين وهو اللى احنا بنعيشه حاليا من علو وتجبر لليهود علينا وامدهم بالمال زى ماهو حاصل الان وجعل لهم دول تساعدهم علينا مصدقا لقوله وجعلنكم اكثر نفيرا ، واحنا اللى بايدنا نطول المده طالما كنا بعاد عن منهج ربنا او نقصرها بأننا نرجع عباد له ونحكم بمنهجه ونسير عليه ، لكن الوضع ده مش هيستمر فهنا تأتى البشره من الله عز وجل ، فيقول فاذا جاء وعد الاخره ليسوءوا وجوهكم يعنى الوعد الاخر اللى مافيش بعده افساد تانى ليرجع المسلمين يهينوا ويذلوا اليهود كما اذلوهم قبل ذلك ، والبشره الثانيه وهى دخولنا كمسلمين بيت المقدس للمره الثانيه ، طيب هو كان لنا دخول سابق قبل كده كمسلمين !
اه ايام سيدنا عمر بن الخطاب لما كان بيت المقدس تحت ايد الرومان لكن المره دى ربنا بيفكرهم كنوع من الاذلال لهم ان الدخول الثانى لنا هيكون وبيت المقدس تحت ايدهم كيهود 😁 وطالما فيه دخول تانى يبقى اكيد كان فيه خروج بعد الدخول الاول وهو ما حادث الان ان ببت المقدس انتزع من المسلمين وحاليا تحت ايد اليهود وده تصديق لنبؤه القران الكريم وانه من لدن حكيم قدير
ثم ختاما يبشرهم ربنا بأن ما وصلوا اليه من علو وبنيان وظهروا عليه سيتم تدميره على ايدى المسلمين
فلتتم صفقه القرن وليكن اليهود اكثر نفيرا واكثر تجبرا واكثر امولا واكثر عده وعتادا فانهم سبحان الله يمشون فى الطريق الذى رسمه لهم الله ليعودوا كما بدءوا اذلاء لا يامنون على انفسهم الا بعهد من الله وعهد من الناس
" ضربت عليهم الذله اينما ثقفوا الا بحبل من الله وحبل من الناس وباءوا بغضب من الله وضربت عليهم المسكنه ذلك بانهم كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون الانبياء بغير حق ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون"