عايز
اهدى خبرائنا الاعزاء خبر عن موديز بتحذر فيه تركيا من استمرار ضعف
الليره التركيه وانخفاض سعر الصرف لها، والتأثير السلبى على تنصيف تركيا
السيادى وفى متن الخبر موديز بتطالب تركيا بالتحرك السريع لرفع سعر الفائده
لمنع التدهور المستمر فى الليره التركيه واثره السلبى بالنسبه للاستثمارات
الخارجيه وتصنيفها السيادى 
🤣
🤫، وبنظره سريعه على الاقتصاد التركى هنلاقيه ربما بيعانى مشاكل قريبه من مشاكل الاقتصاد المصرى
مع الفارق النسبى فالاقتصاد التركى فى السنوات الاخيره بيعانى من ارتفاع
التضخم ووصل الى حوالى 13% فى عام 2017 وعندهم عجز تجارى وصل الى 76 مليار
دولار ، وعجز الموازنه حوالى 40 مليار دولار فى عام 2017 وايا كان صحه رقم
الاحتياطى الذى تجاوز 100 مليار دولار وهل هذ الرقم يمثل صافى النقد
الاجنبى ام هناك جزء كبير منه عباره عن ودائع الزاميه لبنوك تركيه وديون
خارجيه
خبرائنا الاعزاء اللى مع كل رفع لسعر الفائده يطلعوا بكلاشيه " رفع الفائده هيأثر على الاستثمار والاستثمار الخارجى وخفض العمله هيزيد الصادرات " يا ترى ايه رأيكم فى الخبر ده ؟!
قلناها مرارا وتكرارا ان سعر الفائده ليس المحدد الرئيسى فى منظومه الاستثمار واى مستثمر مش بيبص بس لسعر الفائده لكن يهمه سياسيا بيئه مستقره وتداول سلطه سلس واقتصاديا يهمه معدلات نمو واستقرار السياسه الماليه والنقديه وثبات المنظومه التشريعيه ومعدلات ضرائب منخفضه ، وان خفض العمله فقط فى ظل اقتصاديات مهترءه لن يحقق المطلوب منه لكن مع خفض العمله لاااااازم يكون فيه حاجات تانيه اهمها مرونه الطلب الخارجيه على صادراتك انها تزيد وبالتالى ضادرتك تزيد بنفس نسبه تخفيض عملتك وحجم الورادات يقل ويكون انتاجك يقدر يعوض الورادات عشان ما يحصلش تضخم ، لكن لما تلاقى ان حجم الصادرات زاد فقط بنسبه 10%- وده على حسب ارقامهم - فى مقابل تخفيض لعملتك بلغ حوالى 65% بعد عامين من التخفيض الاول وقرابه العام والنصف من التخفيض الثانى تدرك ما ذكرناه سابقا بأنهم اما جهلاء او ناويين على افقار الشعب
بالمناسبه الليره التركيه توقعى لها حسب الشارت لسه امامها هبوط وهتعانى اكتر وشخصيا ما اسبتبعدش وصول الدولار الى 4.5 ليره ، صحيح زخم الموجه التالته خلص والصعود القادم ممكن ما يكونش بنفس القوه للدولار امام الليره لكنه مستمر لاستهداف المستويات المذكوره (STEADY ASCENT)
عنوان الخبر : https://sa.investing.com/
🤣🤫، وبنظره سريعه على الاقتصاد التركى هنلاقيه ربما بيعانى مشاكل قريبه من مشاكل الاقتصاد المصرى
مع الفارق النسبى فالاقتصاد التركى فى السنوات الاخيره بيعانى من ارتفاع
التضخم ووصل الى حوالى 13% فى عام 2017 وعندهم عجز تجارى وصل الى 76 مليار
دولار ، وعجز الموازنه حوالى 40 مليار دولار فى عام 2017 وايا كان صحه رقم
الاحتياطى الذى تجاوز 100 مليار دولار وهل هذ الرقم يمثل صافى النقد
الاجنبى ام هناك جزء كبير منه عباره عن ودائع الزاميه لبنوك تركيه وديون
خارجيه خبرائنا الاعزاء اللى مع كل رفع لسعر الفائده يطلعوا بكلاشيه " رفع الفائده هيأثر على الاستثمار والاستثمار الخارجى وخفض العمله هيزيد الصادرات " يا ترى ايه رأيكم فى الخبر ده ؟!
قلناها مرارا وتكرارا ان سعر الفائده ليس المحدد الرئيسى فى منظومه الاستثمار واى مستثمر مش بيبص بس لسعر الفائده لكن يهمه سياسيا بيئه مستقره وتداول سلطه سلس واقتصاديا يهمه معدلات نمو واستقرار السياسه الماليه والنقديه وثبات المنظومه التشريعيه ومعدلات ضرائب منخفضه ، وان خفض العمله فقط فى ظل اقتصاديات مهترءه لن يحقق المطلوب منه لكن مع خفض العمله لاااااازم يكون فيه حاجات تانيه اهمها مرونه الطلب الخارجيه على صادراتك انها تزيد وبالتالى ضادرتك تزيد بنفس نسبه تخفيض عملتك وحجم الورادات يقل ويكون انتاجك يقدر يعوض الورادات عشان ما يحصلش تضخم ، لكن لما تلاقى ان حجم الصادرات زاد فقط بنسبه 10%- وده على حسب ارقامهم - فى مقابل تخفيض لعملتك بلغ حوالى 65% بعد عامين من التخفيض الاول وقرابه العام والنصف من التخفيض الثانى تدرك ما ذكرناه سابقا بأنهم اما جهلاء او ناويين على افقار الشعب
بالمناسبه الليره التركيه توقعى لها حسب الشارت لسه امامها هبوط وهتعانى اكتر وشخصيا ما اسبتبعدش وصول الدولار الى 4.5 ليره ، صحيح زخم الموجه التالته خلص والصعود القادم ممكن ما يكونش بنفس القوه للدولار امام الليره لكنه مستمر لاستهداف المستويات المذكوره (STEADY ASCENT)
عنوان الخبر : https://sa.investing.com/
