بسم الله الرحمن الرحيم
سبحان الله كورنا فيروس رساله قصيره مسجله بعلم الوصول الى الانسان ، خلاصتها "يا ايها الانسان ما غرك بربك الكريم " وايا كان الغرور هنا هو المقصود به جهل الانسان بعظمه ربه او غروره بستر الله عليه او غروره بلطف الله عليه او حتى غروره بما وصل اليه من تقدم فبدل من الحمد والشكر اظهر الانسان جحودا وانكارا لصاحب الفضل والنعمه عليه وعاث فى الارض فسادا وتحدى الله بغبائه فى محاربه الدين والصالحين واستهان الظالمين بخلق الله فازهقوا الكثير من الارواح وسالت الدماء لتروى مساحات شاسعه من الارض ، فكانت الرساله بفيرس صغير اضعف من فيرس الانفلونزا الموسميه يموت فى درجه حراره 30 وليعرف الانسان تمامه ومدى ضعفه ولنذر بالايات "وما نرسل بالايات الا تخويفا "فما زال الله رحيما بخلقه ويعطيهم الفرصه تلو الفرصه لكنى شخصيا لا اثق فى هذا العالم المغرور بجهله وطغيانه وباستكباره امام ايات الله ، وكان الاستكبار بدايه من مصر واستكثروا على الناس ان تخرج فى شرفات او امام منازلهم مكبرين وداعين الله ان يفرج هذه الكربه ضاربين عرض الحائط بالمقصد من هذه الابتلاءات ليعود الانسان الى الله ويتقرب منه لكن المعرضين بتوع الهشك بشك ما يعجبهمش الكلام ده لكن تطلع تغنى او تهز وسطك هو ده المطلوب ، واجرى بسرعه اقفل المساجد واستسهال الاستدلال بادله حتى لو شرعيه لكن ليها بديل اتكلمنا عنه واتكلم عنها وزبر الاوقاف نفسه والغريبه تركوا باقى بؤر تفشى المرص زى ماهى، والمترو اوضح دليل، ده من الزحمه وعلبه السردين اللى الناس واقفه فيها اعتقد ان الفيرس نفسه ما يلقيش مكان يقف فيه
سبحان الله كورنا فيروس رساله قصيره مسجله بعلم الوصول الى الانسان ، خلاصتها "يا ايها الانسان ما غرك بربك الكريم " وايا كان الغرور هنا هو المقصود به جهل الانسان بعظمه ربه او غروره بستر الله عليه او غروره بلطف الله عليه او حتى غروره بما وصل اليه من تقدم فبدل من الحمد والشكر اظهر الانسان جحودا وانكارا لصاحب الفضل والنعمه عليه وعاث فى الارض فسادا وتحدى الله بغبائه فى محاربه الدين والصالحين واستهان الظالمين بخلق الله فازهقوا الكثير من الارواح وسالت الدماء لتروى مساحات شاسعه من الارض ، فكانت الرساله بفيرس صغير اضعف من فيرس الانفلونزا الموسميه يموت فى درجه حراره 30 وليعرف الانسان تمامه ومدى ضعفه ولنذر بالايات "وما نرسل بالايات الا تخويفا "فما زال الله رحيما بخلقه ويعطيهم الفرصه تلو الفرصه لكنى شخصيا لا اثق فى هذا العالم المغرور بجهله وطغيانه وباستكباره امام ايات الله ، وكان الاستكبار بدايه من مصر واستكثروا على الناس ان تخرج فى شرفات او امام منازلهم مكبرين وداعين الله ان يفرج هذه الكربه ضاربين عرض الحائط بالمقصد من هذه الابتلاءات ليعود الانسان الى الله ويتقرب منه لكن المعرضين بتوع الهشك بشك ما يعجبهمش الكلام ده لكن تطلع تغنى او تهز وسطك هو ده المطلوب ، واجرى بسرعه اقفل المساجد واستسهال الاستدلال بادله حتى لو شرعيه لكن ليها بديل اتكلمنا عنه واتكلم عنها وزبر الاوقاف نفسه والغريبه تركوا باقى بؤر تفشى المرص زى ماهى، والمترو اوضح دليل، ده من الزحمه وعلبه السردين اللى الناس واقفه فيها اعتقد ان الفيرس نفسه ما يلقيش مكان يقف فيه