بسم الله الرحمن الرحيم
كتير من الناس فى الحوادث الارهابيه بيقولوا ان الارهاب لا دين له ، بالعكس الارهاب له دين ، ولو بحثت كويس هتلاقى ان الارهاب مرتبط دايما باليهوديه والمسيحيه ، اخبرنا القرأن ان اليهود قتله الانبياء ومش بس كده ، لما تقرأ العهد القديم عندهم فى سفر التثنيه من الايه 10- الايه18 فى ان اله اليهود امرهم بالتخلص من الامم السبعه وتدميرهم للوصول الى كنعان (فلطسين) لينعم شعبه بالامن والعيش الكريم لا لشى سوى انهم على غير دين اليهود، بل ان هناك ماهو افظع فى القتل على المشاع فى التواره لمجرد ان انسان سب اباه او امه او كان نجس ولم يتطهر ، ثم ياتى اله العهد الجديد وهو فى نفس الوقت اله العهد القديم ليقول احبوا اعدائكم بالرغم من هذا الاله ارسل نفسه او ابنه ليقتل شعبه المسالم ويخلصهم من ذنوبهم ، ولو استعرضنا ايه من العهد الجديد " الشيخ والشاب والعذراء والطفل والنساء ، اقتلوا للهلاك " ( حزقيال : 9:6 ) او "ومَلعونٌ مَنْ يَمنَعُ سَيفَهُ عَنِ الدَّمِ. " ( إرميا 48 : 10 ) ثم يؤكد المسيح نفسه انه جاء لا لينقض الناموس او فعل الانبياء من قبله بل جاء ليكمل، وهى موافقه ضمنيه على ما جاء فى العهد القديم من سفك وقتل للدماء على اتفه الاسباب
الحقيقه لما تقرأ فى العهد القديم او الجديد ايات الدم والكره والاستعباد للاخر لتنقيه الجنس اليهودى او تقرء فى العهد الجديد الحض على القتل والكراهيه وسفك الدماء وبغض النظر عن ركاكه الكلمات والاسلوب اللغوى الضعيف الذى يستحيل معه ان يكون منزل من رب العالمين ، تسئل نفسك ماهذا الرب المولع بالدماء !!!🤔🤔
ولو قال قائل ان القرأن فيه ايات تحض على القتل فهو بتر السياق الحقيقى لهذه الايات وسياق هذه الايات اما لرد الاعتداء من الكفار او لنقض مواثيق والاغاره على المسلمين ، او الاغاره على من له عهد عند المسلمين وحليف لهم ،والقرأن يقرء بصوره عرضيه لتكتمل الصوره وسياق الايه مرتبط بما قبله وبعده من الايات عكس باقى الكتب ، ومثال على ذلك سوره التوبه والتى يحتجون باياتها كثيرا على انها تدعو للقتل والارهاب وفات هؤلاء ان ايات القتال فى الصوره مرتبطه باول ايه فيها وباقى الايات هى امتداد لاحدى الصور المذكوره سابقا
وفى استعراض التاريخ تجد ما فعله الرومانيون انفسهم بما يخالفهم فى عقديتهم من المسيحين ومنهم مسحيوا مصر ، والحروب الصليبيه وما تم فيها من مجاز فى بيت المقدس مرورا بمحاكم التفتيش للمسلمين فى الاندلس وفى التاريخ الحديث ما يحدث فى فلطسين وما فعله الصربيون فى مسلمى البوسنه والهرسك وما فعلته امريكا نفسها بالعراق من قتل وتشريد ومن قبل مع الهنود اصحاب الارض ثم ما فعله النازيون بقياده هتلر، وفى كشمير وفى افريقيا الوسطى والصومال ومينمار ومن اضطهاد للمسلمين فى الصين تجد ان الارهاب والقتل والاستعباد هو شريعه اليهود والمسيحين منذ القدم ، ثم يتهجموا على الاسلام بكل بجاحه انه دين الارهاب ويساعدهم فى ذلك المخنثين من صهاينه العرب اوالمحسوبين على الاسلام كذبا وزورا امثال محمد بن زيد و محمدابن سلمان ويالها من خساره ان يقترن اسم محمد بهولاء الملاعين و معهم السيسى ، لعنهم الله جميعا فى كل كتاب ليعطوا الضوء الاخضر لقتل المسلمين المسالمين فى مساحدهم دون ذنب اقترفوه وكان ذلك على سبيل المثال فى مؤتمر ميونخ الاخير من الملعون السيسى لعنه الله فى كل كتاب وهو ومن على شاكلته
وسبحان الله رغم الم حادث الامس على الشهداء الابرار ونحسبهم كذلك الا ان الحادث فضح الغرب المسيحى واتباعه من الصهاينه العرب فى فزاعه الاسلاموفوبيا ، بل ان الحاذث اخرج اضغانهم وما تخفى صدورهم ناحيه الاسلام فقام هذا الملعون سافك الدماء بتصوير وحشيه ما فعله صوت وصوره ليثبت للعالم اجمع انه غير مختل عقليا او نفسيا وان كرهه للاسلام تحول الى ايدلوجيه وما كتبه على بندقيته يثبت انه واعى جدا للتاريخ الدموى الصليبى وما كتبه بعد ذلك لتبرير فعلته يدل على اننا امام جريمه منظمه وان الحرب فى حقيقيتها هى حرب على الاسلام والمسلمين وكنت كتبت قبل ذلك ان هذه الحرب ستاخذ اشكال عده للتلبيس على الناس مره بحجه مكافحه الارهاب ومره اخرى بحجه محاربه الاسلام الاصولى وثالثه بحجه فصل الدين عن الدوله وتجديد الخطاب الدينى والضرب فى ثوابت الاسلام والتحقير من اللغه العربيه وتقديم واحتضان المسلمين المبتدعين من الشيعه واذنابهم من الصوفيه المبتدعه على ان هذا هو الاسلام الحقيقى
* الصوفيه المبتدعه وهو من اصحاب الموالد والذين ياتون باعمال شرك مثل التوسل بالاولياء واصحاب البيت وطلب العون منهم مع ان الله ليس بينه وبين العباد واسطه وتاريخهم معروف منذ احتضان الاحتلال الانجليزى لهم وتقديمهم كنموذج على ما يجب ان يكون الاسلام عليه من شرك وابتداع وخرافات
كتير من الناس فى الحوادث الارهابيه بيقولوا ان الارهاب لا دين له ، بالعكس الارهاب له دين ، ولو بحثت كويس هتلاقى ان الارهاب مرتبط دايما باليهوديه والمسيحيه ، اخبرنا القرأن ان اليهود قتله الانبياء ومش بس كده ، لما تقرأ العهد القديم عندهم فى سفر التثنيه من الايه 10- الايه18 فى ان اله اليهود امرهم بالتخلص من الامم السبعه وتدميرهم للوصول الى كنعان (فلطسين) لينعم شعبه بالامن والعيش الكريم لا لشى سوى انهم على غير دين اليهود، بل ان هناك ماهو افظع فى القتل على المشاع فى التواره لمجرد ان انسان سب اباه او امه او كان نجس ولم يتطهر ، ثم ياتى اله العهد الجديد وهو فى نفس الوقت اله العهد القديم ليقول احبوا اعدائكم بالرغم من هذا الاله ارسل نفسه او ابنه ليقتل شعبه المسالم ويخلصهم من ذنوبهم ، ولو استعرضنا ايه من العهد الجديد " الشيخ والشاب والعذراء والطفل والنساء ، اقتلوا للهلاك " ( حزقيال : 9:6 ) او "ومَلعونٌ مَنْ يَمنَعُ سَيفَهُ عَنِ الدَّمِ. " ( إرميا 48 : 10 ) ثم يؤكد المسيح نفسه انه جاء لا لينقض الناموس او فعل الانبياء من قبله بل جاء ليكمل، وهى موافقه ضمنيه على ما جاء فى العهد القديم من سفك وقتل للدماء على اتفه الاسباب
الحقيقه لما تقرأ فى العهد القديم او الجديد ايات الدم والكره والاستعباد للاخر لتنقيه الجنس اليهودى او تقرء فى العهد الجديد الحض على القتل والكراهيه وسفك الدماء وبغض النظر عن ركاكه الكلمات والاسلوب اللغوى الضعيف الذى يستحيل معه ان يكون منزل من رب العالمين ، تسئل نفسك ماهذا الرب المولع بالدماء !!!🤔🤔
ولو قال قائل ان القرأن فيه ايات تحض على القتل فهو بتر السياق الحقيقى لهذه الايات وسياق هذه الايات اما لرد الاعتداء من الكفار او لنقض مواثيق والاغاره على المسلمين ، او الاغاره على من له عهد عند المسلمين وحليف لهم ،والقرأن يقرء بصوره عرضيه لتكتمل الصوره وسياق الايه مرتبط بما قبله وبعده من الايات عكس باقى الكتب ، ومثال على ذلك سوره التوبه والتى يحتجون باياتها كثيرا على انها تدعو للقتل والارهاب وفات هؤلاء ان ايات القتال فى الصوره مرتبطه باول ايه فيها وباقى الايات هى امتداد لاحدى الصور المذكوره سابقا
وفى استعراض التاريخ تجد ما فعله الرومانيون انفسهم بما يخالفهم فى عقديتهم من المسيحين ومنهم مسحيوا مصر ، والحروب الصليبيه وما تم فيها من مجاز فى بيت المقدس مرورا بمحاكم التفتيش للمسلمين فى الاندلس وفى التاريخ الحديث ما يحدث فى فلطسين وما فعله الصربيون فى مسلمى البوسنه والهرسك وما فعلته امريكا نفسها بالعراق من قتل وتشريد ومن قبل مع الهنود اصحاب الارض ثم ما فعله النازيون بقياده هتلر، وفى كشمير وفى افريقيا الوسطى والصومال ومينمار ومن اضطهاد للمسلمين فى الصين تجد ان الارهاب والقتل والاستعباد هو شريعه اليهود والمسيحين منذ القدم ، ثم يتهجموا على الاسلام بكل بجاحه انه دين الارهاب ويساعدهم فى ذلك المخنثين من صهاينه العرب اوالمحسوبين على الاسلام كذبا وزورا امثال محمد بن زيد و محمدابن سلمان ويالها من خساره ان يقترن اسم محمد بهولاء الملاعين و معهم السيسى ، لعنهم الله جميعا فى كل كتاب ليعطوا الضوء الاخضر لقتل المسلمين المسالمين فى مساحدهم دون ذنب اقترفوه وكان ذلك على سبيل المثال فى مؤتمر ميونخ الاخير من الملعون السيسى لعنه الله فى كل كتاب وهو ومن على شاكلته
وسبحان الله رغم الم حادث الامس على الشهداء الابرار ونحسبهم كذلك الا ان الحادث فضح الغرب المسيحى واتباعه من الصهاينه العرب فى فزاعه الاسلاموفوبيا ، بل ان الحاذث اخرج اضغانهم وما تخفى صدورهم ناحيه الاسلام فقام هذا الملعون سافك الدماء بتصوير وحشيه ما فعله صوت وصوره ليثبت للعالم اجمع انه غير مختل عقليا او نفسيا وان كرهه للاسلام تحول الى ايدلوجيه وما كتبه على بندقيته يثبت انه واعى جدا للتاريخ الدموى الصليبى وما كتبه بعد ذلك لتبرير فعلته يدل على اننا امام جريمه منظمه وان الحرب فى حقيقيتها هى حرب على الاسلام والمسلمين وكنت كتبت قبل ذلك ان هذه الحرب ستاخذ اشكال عده للتلبيس على الناس مره بحجه مكافحه الارهاب ومره اخرى بحجه محاربه الاسلام الاصولى وثالثه بحجه فصل الدين عن الدوله وتجديد الخطاب الدينى والضرب فى ثوابت الاسلام والتحقير من اللغه العربيه وتقديم واحتضان المسلمين المبتدعين من الشيعه واذنابهم من الصوفيه المبتدعه على ان هذا هو الاسلام الحقيقى
* الصوفيه المبتدعه وهو من اصحاب الموالد والذين ياتون باعمال شرك مثل التوسل بالاولياء واصحاب البيت وطلب العون منهم مع ان الله ليس بينه وبين العباد واسطه وتاريخهم معروف منذ احتضان الاحتلال الانجليزى لهم وتقديمهم كنموذج على ما يجب ان يكون الاسلام عليه من شرك وابتداع وخرافات